الكاتب: عبد اللطيف رعري
طريق العطشْ
فرَمشْ العِين
طَارَتْ سْحَابَةْ منْ قَدَامِي
خَطْفَتْ گلْبِي وَتهَدِّيتْ …طَارَتْ سْحَابةْ ألْمتْنِي وبْكِيتْ…عَرَّاتْ سَقْفْ البِيتْ …خْدَاتْ خْيالِي ..وبَالْعَلَّالِي…
خدَاتْ منِّي حَلْمِي الأَوَّلْ والَّثانِي وبالْعَلاَّلِي ثَانِي..
كَانْ كَافِينِي نْلاَقِي خْطَاوِي بالحَافَةْ ونْغَرَّقْ فِيها شُوفْتِي… حِيتْ عَارَفْ قَوْتِي فَتَبْرَاقِي..فْشْيَاخْتِي ..حْيَالْتِي فْتْمْنْطَاقِي…
نشَدْ فَعَكَازِي شَدَّةْ لَعْمَى …ونتْسَنَاها تدُوزْ…كِيفْ الطُوفَانْ دَازْ ….وكِيفْ نُوحْ نَبِي الله تْحَازْ…..وغْزَلْ ديكْ لَمْنَامَةْ تارِيخْ زْيَانَتْ فِيهْ لَمْعَاوْدَةْ …كَانْ كَافِينِي نَغْرَقْ فذَاتِي نَتْلاَوَحْ فشْعَابْهَا….ونْهِيمْ فِيهَا هدَّاوِي بُوهَالِي ..ونَسْهَرْ اللِّيلْ.. حتَّى تَرْسَى سْفِينتِي فشَطْ النّجَا…عَوْجَا… عَرْجَا… مَايْدُومْ حَالْ…
وَمَالُو إلى دَامْ الحالْ….؟ لَعْكَاسْ والزَّهَرْ وفِينْ رَامْ… أنا نقْضِي حاجْتِي
غيرْ نْسَلَّكْ حَالِي فَمَاجْرَا لِي ….
أمَّا أوراقْ الَّدالْيَا طَارُو…
لِبِيهُمْ تكْسِيتْ …
بانْ فالحِينْ عِيبِي …
تَابَعْتْ طْرِيقِي ونگُولْ هْبِيلْ…
زاوگتْ فظَلِّي كَانْ هَرْبَانْ…
فظَّلْ التِّيهْ لِتْقَاطَرْ سَّمْ وقَطْرانْ، بينْ مْخَالَبْ هَاذْ الرِّيحْ العَاصْفَةْ..هذا يَعْثَرْ لاَخَرْ يْطِيحْ..
وَحتَّى طِيرْ ما سْخَى بْرِيشُو… وحتَّى شَجْرَة مَا طاوْعَتْنِي بْلَمَانْ …
حشُومْتِي بَعْرَايا وشْفَايَةْ لعْدا…
مَنْ دَارْ الغزْلانْ..وجْنَانْ بلَعْمَانْ…وَمْعَانِي لالة الطَّامْ …دْعَاوِي الفقِيهْ بُوشَاشِيَّة…حيتْ إزَمَّمْ بالرَّشْقْ الحَافِي….إبرْگَمْ ….إهزْ الخَطْ ويْعَزَّمْ….إخَاوِي لمَايتْخَاوى…إدَاوِي فلبْكَمْ والضَّرْ لِمَايَدَاوَى….
كْانْ لِي فْحِيلْتِي شَرْطْ فرَّادِي ….
قريتُو فالمَكْتُوبْ…
الشَّمْسْ فكَفِي تدُوبْ…
القَمرْ مجَرْجَرْ مغْلُوبْ…
وكلْ فلكْ دوّارْ إحَوَّزْ ألْفْ مَصْلُوبْ منْ مَحْرَابِي …
وكانْ فَالِي ناصَبْ الصُّولَةْ بَالمقْلوُبْ….
وَعْلاَمِي مْشَلْشَلْ فلَهوَاوِي… عَمَّرْنِي ما حَشَّمْتْ عِينْ الشَّمْسْ بالتَّغْمَازْ… وَعَمَّرْ نَعْتِي مكَانْ بالسَّهْمْ طْوِيلْ….هيَّ الشمْسْ والرَّبْ عَلاَهَا …وأنَا لَحْكِيمْ مَقُونَسْ حْدَاها…
السَحَابةْ …والنَّارْ … والسَّمَا …والمَا… وانَا…مَوَّالْ حْزِينْ فحَلْقْ سَعَايْ الحارَةْ…كَذْبَةْ إعْلَمْ اللهْ شًكُونْ مُولاَها..؟
الشّْمَالْ وَلِيمَنْ بْحَالْ بْحَالْ..
حِيلَةْ..
غِيرْ هَذَا كَيْجَرْ مَنْ الرَّاسْ ولاَخَرْ منْ الرّْجَلْ..
السَّرْ مَلْعُوبْ تحتْ قَشَابَتْ فَرْوَاحْ…
وآحْ آحْ ومَنْ قُلْتْ آحْ..
ثَّمَا تْفَقْسَاتْ شَهَوْتِي فتَفْرَاقِي
لِلْغَى..ولقْوَافِي…..
صَرِّيتْ المعْنَى فشُونِي وبهَا تبْلِيتْ نَجِّيتْ بِهَا مَلْحَافَةْ طَاوْوسِيَّةْ وسْتَرْتْ أحْلاَمِي لَمِّيتْ كْلامِي سَرَّابَةْ وَحْدَةْ فَقْصِيدَةْ وضْرَبْتْ الطَّمْ
كَانْ لْهِيييهْ…. أبعَدْ مِنْ حَدِيً فالشُوفْ حِيطْ تْخَلَّطْ ترابُو بالرّْمَلْ…
نَصَّاصِي معَ مْواجْعِي…
عابَرْ طولُو بالحَيَّةْ لِلاَوْيَةْ عْلِيهْ…
إتْسَنَى نُوبْتُو فالتَّرْيَابْ…
مْدَاِدي صَارْ أحمرْ…
لازَمْنِي نَكْتَبْ بيهْ….للجِيلْ الجَّايْ ماشِي لِيَّ..تَارِيخْ المَحْنَةْ..
حِيتْ إلى عوَّلتْ على ريقِي مَا َغادِي نْزَمَّمْ لِبْغِيتْ…
وطْرِيقْ العطَشْ طْوِيلَةْ ….
أطولْ َمنْ لَعْذَابْ…لِتْعَذْبْتْ أنَا…
شْعَارِي طَاحَتْ منْ تَلِيسْ لمْعَانِي
لِعْثَرْ علَى كَلمَةْ إصَرَّفْهَا حْرُوفْ…
ويَبْدَا يْقَايَسْ
لِطَنْطَنْ فَالرَّاسْ
ولِتْليَّعْ ،الله إحَدْ البَاسْ
أنا ها جنِّي هاجْنُونِي وباشْ مَّا قدَّرْني اللهْ….مَاسَحْ لُوحْتِي بصَلْصَالْ الوَادْ…مُقْرَاقِي طَالعْ هَوَّادْ…وهاذْ الحَرْفْ باشْ تَّبْلِيتْ هُوَ سَرْ لَعْنَادْ …
قَاوَمْتْ بتَخْرَاجْ العِينْ… عَضِّيتْ فالصَّبَرْ….كَانْ سْلَاحِي وَرْقَةْ وَقلَمْ.. ويْقِينِي واللهْ أُعْلَمْ فَلَمْصَالحَةْ…
خْيَالِي أوْسَعْ مَا تْصَوَّرْ…
فِينْ وْطِّييتْ كاينةْ جَمْرَةْ…..
كَايْنَةْ العِينْ الحَمْرَا…..
كَايَنْ دْفُوفْ القَهْرَا….كَايَنْ السَّمْ قطْرَةْ قَطْرَةْ…
ولمَّازْنِيَّةْ علَى غِيضْ الحَالْ..الحَسْرَافَةْ وبُوسَانْ الكَفْ…والتْبَنْدِيقَةْ لمولْ المَالْ.
السّْحَابَةْ يَاسِيدِي
كَانْ صَايگهَا وَحشْ يصُوتْ النَّارْ..قَفْقَفْ لِي عْظاَمِي …تْعَنّتَرْ عليَّ كِيفْ المَشْرَارْ…شَدْنِي عْبَارْ بكَمْشْ خْمَاسِي، وَخْدَانِي فالوَهْمْ الدَّوَارْ …مَارَاعَى لْحَالَةْ لَفْزَعْ..والضَّرْعْ لِكَنَا مْشَارْكِينْ..
طَمَّعْتْ نفسِي بلَهْدَاوَةْ
وشَدَّانْ لَرْضْ…مانْكُونْ سَبَّاقْ لَعْدَاوَةْ .ما نَجْرِي الجَّرْيَّةْ لِتْفَرَّقْ الخَاوَةْ
يمكَنْ بدِيتْ نْخَرَّفْ …يمكنْ فْفهَامْتِي كنْتَلَّفْ….
قُلْتْ لِيهْ يَا وَحْشْ النَّارْ لِغْلَبْ كَيْعَفْ….ألْعَنْ شِيطَانَكْ وصُوتْ فَلبْحَرْ…
زادْ صَاتْ وَصَاتْ صَاتْ…عرَفْتْ بَالَّلي المَاء وَالنَّارْ مَاشِي خُوتْ…وهَاذْ الْوَاْد لِوَالِيتُو لگْفَا مَا يْكُونْ غِيرْ مْصِيدَةْ وَالشّْجَارْ ظْفَارْ تَنْهَشْ وْجَهْ الغَابَةْ. …َوالمَا دَمْ ثَابثَّةْ فِيهْ لْعْدَاوَةْ
فَرَمْشْ العِينْ
سَارَتْ السّْمَا كُلهَا ثْقَابْ …
وحْدِي كَنْتْ نَتْلمَّسْ جْنَابْهَا…بحَكْمَةْ لَوْلاَعَةْ للَهْبَالْ
ما طَاوْعَتْنِي زِغْتِي نعْجَنْ تْرَابْهَا…
خَايَفْ نْصَادَفْ تَاوِيلِي علَى سَبَّةْ ويْجَازِنِي بلَدْبَارْ…
خَايَفْ نْوَلْوَلْ حتَّى لَخَّرْ ونْدَمْ..
وسارْ لسَارْ…قبرْ فالرَّبْع الخالي.
قلتْ:
الطِّيرْ الحُرْ أقصدْ مُولاهْ
مُولْ الحكْمَةْ يَتْرَجَاهْ….. مُولْ الرَجَى والتدبيرْ فَمَحْرابْ اهلْ لكْتَابْ
وسَارْ المَا مَاشِي هُوَ المَاء…لتْحَجَّرْ ولتْبَخَرْ وَلِصْبَحْ صُوفْ…
قلتْ:
الوادْ داهْ لداهْ …
ولِفْجَهْدُوا يَجْمَعْ حْجَارُوا، إديرْهَا قْبَرْ لَّعْنَادْ…
إغْلَقْ بِهَا فَجْوَةْ الرِّيحْ الْهَسْهَاسَةْ الجَايَّةْ مْطَرْ يمْطَرْ يمْطَرْ…
والى دازَتْ الحَمْلةْ محَرْفَّةْ بالصّمْتْ
رَانِي واحَدْ مَنْ الشَّاهدِينْ…
نْغَنِّي وَنْدَنْدَنْ …
نَبْكِي بْكَايَا.. ونَشْكِي شْكَايَا..
ونقُولْ حتَّى أنَا آمِينْ…
لِنْشَفْ دَمُوا وصَاگُوا الصَّبْ لَمْجَهَّدْ نَعْطِيهْ يَدْ الرَّحْمَةْ
وگدْ ما تطْوَالْ الوَادْ تيَتْفَرَّقْ سْوَاگِي
النَّعْسَةْ بْلاَ حَلْمَةْ..كَنْتْ نْدِيرْ مَنْهَا بْلاَشْ
قلنا:
الأملْ تحالفْ معَ بُوغَطَّاطْ
وتحرگْ معَاهْ…
وهَذَا رَاهْ رْمَادُو بَاشْ كندَوَّنْ شْعَارِي لِشَاطْ منُّوا لَبْخَةْ لذاكْ الشُّقْ عْلاَشْ وْطِينَا…
الرَّبْحْ والخَسَارَةْ بْحَالْ بْحَالْ شُوفْ غِيرْ حْنَا كِيفْ غَنِينَا..؟
كيفْ تْمَنِينَا…؟
البَايَعْ والشّارِي بْالاَ كَلْمَةْ…
قلنا: لسْوَاقْ دخلها منْ والا مَلَحَّفْ دربالَةْ دارْ راسو شناق يلاقي بين جوجْ بلا موجبْ بلا حكامْ
الصيدة بلا طعمة ……
تْعَرَّاتْ علمكشُوفْ …الظلم والخوفْ…
وشُوفْ تْشُوفْ
يَخرَجْ منْهَا مرْسُولْ يشْرَحْ المَخْفِي والمَدْسُوسْ…
يخرجْ معقوفْ …
يلْوِي لَعْنَاقْ ويگولْ أوِيلْ أبابا…!
بينْ نيابْ الحَطَّابَةْ شْكُونْ إداري بلمحاينْ..فَمطَامرْ لخْلا شكون إخبْرَكْ آشْ كاينْ
شْكُونْ لِعْقَالُو من شريطْ السْمارْ وراكبْ العَالي…راسُو باينْ
شكُونْ
منْ بابْ القَلْعَةْ….بكراعْ مقصيةْ يتمايلْ..يتحايلْ…يساعف الوجبة تكونْ ليه نصيبْ…
ويصيَّدْ نعجةْ كيفْو كيفْ الذيبْ…
باشْ مَا عاشْ الحَيْ تَابْعاهْ المُوتْ….
اربحْ أرْبَحْ لخروف ْ إنطحْ
وبوعميرة يتفطَّحْ…ولغراب ْ بجناحْ مقَسَّحْ مطَلَّعْ السُومةْ..
عربي ولشلحْ …حفنة ثمر وشاوري بلحْ…
وتكدَّرْ الحَالْ …
وغنتْ لغْمَامةْ بلسانُو..
الحق، والو والو…
الشَّرْ ، عرُوقُو طْوَالُوا…السحابة واااالسحابة يا بنت لغمامْ فين الاصلْ؟
َمنَّكْ طلاَّت لخْرَافةْ ترْقَصْ بالنّارْ.
بسْفَافَدْ لخْدَعْ
بمَشْوَاطْ العارْ …تْشَالِي بْرَايَةْ البَرَّانِي…كَامْشَةْ كَبَّةْ من النَّحَلْ تتسَناها تگْطَرْ….مشَّايةْ على تْرَابْ أحْمَرْ…. يَمْكَنْ منُّوا هَاذْ الخَلْقْ تمَضْهَرْ…
تْقَوَى وتْكَبَّرْ…
ويَمْكَنْ مَنُّو هاذْ الفَرْقْ بينْ البحَرْ والبَرْ غَادِي ويَتْنَعْطَرْ…
فَغْيَابَكْ يا شَمْسْ لَعْشِّي …يا شميسة لابسةْ لصفرْ ولحمرْ يا لوبانةْ
لَغْبُوشِبَّة ظْلاَمَكْ …
تنكَّرْ لقْمَرْ فصفَةْ بَهْلاَلْ
ودفنْ النجُوم فمطْمورَةْ…
هَوْداتْ خُيوطْ الشَّكْ خْبَالْ ..
هوداتْ حبالْ …
حرْفَتْ الفتوى …وخلاَّكْ تْشُوفِي ….
هوداتْ وشدتْ حدْ الشُوفْ بتجييفةْ… وطمعتْ بَعْكَاكزْ الخَرُّوبْ تنوَّضْ حروبْ ..
وبَزْعَامَتْ البَحْلاگْ بُوعْوِينَة..
تركتْ اليومْ كتابِي إسِيلْ بحرُوفْ باردة فوادْ موَّالُوا حزِينْ….
ترْكَتْ الگلبْ فهموا إنينْ…
جاتني برْوَالةْ فكْلاَمِي
ماهُو مَوزُونْ ماهوَ معْناوِي …جاتني عْجَاجَةْ مَنْ لَحْجَى مشَطَّحَْها عَبْدْ ضراوي ناوي يرجحْ كفتو لطريق الهربةْ
نَخْبطْ بقْرَابِي نتْمرْمَغْ فتْرابِي…ولَخْرَافَةْ ترْقصْ بالنَّارْ…تزْرعْ فگرنْ الجبْلْ فتيلةْ
لَهَابةْ علىالدوامْ….
.طامعة في صابةْ وبيادرْ….والگلبْ بارَدْ مطعُونْ ماقادرْ….
**********************
رَقْصِي يَا نَارْ بنَارَكْ
والى فَخْبَارَكْ….! الذاتْ كُلها أعْطابْ.. شَاخَتْ البَسْمَةْ …والأملْ صْعَابْ …قْرَعْ اللِّيلْ ردْ الشْعَا على لِغْبَرْ حتَّى غْبَرْ وعَاوَدْ ظْهَرْ فَصِفةْ
عْمَى سَلْطَانْ…
مَاشِي بمُوجَبْ الشّْرَعْ
مَاشِي بَحْلاَوَةْ الضَّرْعْ لمنُو بْدَاتْ الفَتنَةْ،
تْلاوْحَتْ يَدْ المرْعُودْ خَارجْ الطرِيقْ…
وَتكَاتْ علَى صَدرْ الحَافَةْ ،والعِينْ تَبْعَاتْ العِينْ
وأنا شَادْ أوْتَادْ الصَّدْمة والرَّدَمْ عْجِينْ جَارِي نافَضْ التَّخْلاَطْ ،تْهَاوَى سُورْ لَجْدَادْ
وَبْقَاتْ رْسَامِي خَالِيَّةْ ومُوكَا وخَادَمْ لطْيَارْ مْحَوْطِّينْ بَابْ الدَّارْ
تَايقْ فَدْهَالزْ الغَابَةْ
ومْخَاطَفْ الحَطَّابَةْ
وعَكَازِي أنشْ بيهْ …
طالبْ لَعوِينْ
و نْشَبْتِي فجنبْ البيرْ
لقلَّزْ لي بصْبَعْ
نقلّزْ ليه بعشرة
نَضْرَبْ
لِيهْ خَمْسَةْ فخمْسَةْ
نَعْطِيهْ عُودْ الكَرْمَةْ إعَكَّزْ عليهْ
وهذا ما سْوَاهْ كحلْ العَفْطَةْ
حيتْ خَانْ الدْرَاوَشْ
من مريرة لمريرة
العينْ بحلاگة فلطيارْ…
من فم لمعاصرْ تلحس مرارة الدمْ..
تغمسْ غطارْ الهم
سارْ تعكاس فالمَا …
وسار لسارْ غيرْ
فهذا الدار زعما…
وخيوط الما شكون لواها
على قرن لمَّاجْ
والطرِيقْ فَالمرَايَا شْكُونْ رسَمْهَا تَعْوَاجْ
وتخبّلْ تَكْمَاشْ يدِّي علىَ ظَّلْ الهَرْبةْ
رَقْصِي يَا نَارْ بنَارَكْ والى فَخْبَارَكْ رَانِي نْهِيتْ هَاذْ لَقْصِيدَةْ بالزَّرْبَةْ فَرَمْشْ العِينْ
عبد اللطيف رعري
مونتبولي الفرنسية 15/10/2024